بالرغم من بشاعة الخطيه وعدم طاعتهم لربنا ( كمثلي انا !! ) ..
بالرغم من تحديهم للخالق الاعظم !! ( كمثلي انا !! )
بس حاولت اشوف الحاجه الرومانسيه في القصه بعيدا عن الدين والخطيه ....
ربنا خلق آدم قبل حواء .. يعني آدم شاف شاف وعرف يتعامل مع مخلوقات الارض قبل حواء وهنا اقصد الخبره الحياتيه ....
وعندما خلقت حواء تفكرت وسمعت للحيه ودخل الشر في قلبها !! بعدما كان آدم يحيا حياه سعيده مع الخالق !!
ولكن أراهن أن حواء رفضت أن تأكل منها وحدها وأتخيل أن تكون تحايلت بعض الشيء او ربما اصرت وبقلب آدم الذي " يحب " حقا ... لم يرفض وليس كان هناك ما يدعوه لذلك ...
وهنا جائت حياة الشركه قبل أن تسمى بذلك !!
حواء اشركت آدم في تفاحتها ..
وآدم قبل أن يشترك في تفاحتها ..
وأصبحت التفاحه .... تفاحتهما ... خطيتهما !!
ولكن ما يدعوني للتساؤل !!
لماذا عندما ناد الله على آدم إختبأ !؟
ولماذا كل على الاخر رمى أعذار كأنه كان مسلوب الاراده !! هو كان ضعيف أمامها بكل " الحب " !! ولكن هل من الممكن أن يسمح بخطأ جسيم كهذا !!؟
تلخيص الحكايه : الحب اولا ثم الشركه ثم الخوف ثم الخبره الحياتيه ثم إحترام الاراء ثم أيضا الحب أخيرا .
------------------
@sherif aziz
------------------
No comments:
Post a Comment